تلك الشخصيه المزاجيه او الحديه عرفها الدكتور طرق الحبيب بأنها
الشخصيه تكن مثاليه ثم تنعكس تماماً في وقت قصير وتصبح لطيفه و عاطفيه و في ساعات تصبح غاضبة متسلطه , كما يكون متسامح لأبعد الحدود وفي وقت لاحق يصبح صارم جداً ولا يقبل اي عذر حتى إن كان الخطأ بسيط فاطبيعتها مزاجيه متقلبه .
غالباً ما يكون ذالك بسبب
- شعور شديد بفراغ الذات
- عدم القدره في السيطرة على الانفعالات و نوبات العضب
- عدم الاستقرار النفسي , بمعنى دَإم التقلب في أنفعالاته بين الايجاب و السلب
وكثيراً ما يسأل نفسه من أنا ؟! , ماذا أريد ؟!
لا يحب التغير والتجديد ولا يملك إستقرار في المشاعر او الانفعالات على الرغم من كونه أفضل و ألطف و أطيب الناس أحياناً وينعكس عنده الشعور بالملل و الغضب كما يتميز بالنقد اللاذع
كما أضاف الدكتور. أن سبب هذا ألانقلاب شخصيته الحدية ألتي يجب التعامل معها بالهدوء التام
صفات الشخصية المزاجية أو ألحديه
- كثيرة الشك و الشكوى و التذمر
- قد يحولون أذية أنفسهم عند حالات الغضب الشديد مثل ضرب رأسة بالحاإط
- إنفعالاته تسبق أفكاره و بالتالي يعتبر أي رأي مخالف لرأيه تجريح مباشر له ولأفكاره و مشاعره
- عاطفي و و يتبع ماشاعره في إصدار الاحكام و القرارات
- كما ان خطة البياني غبر مستقر أبداً
- قد يصبح مثالي في الاقوال و الافعال و السلوك
- تعاوني ولطيف يحب إسعاد ألاخرين
- يصبح مثل العاصفه ألتي تدمر كل مافي طريقها عند الغضب
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق